حفل إجازة لـ571 طالبًا حافظًا للقرآن في شانلي أورفا
أقيم في ولاية شانلي أورفا حفل إجازة للطلاب الذين أتمّوا حفظ القرآن الكريم، حيث حصل 571 طالبًا وطالبة على شهادات الإجازة بعد استكمالهم برنامج الحفظ.
نظّمت مفتيّة ولاية شانلي أورفا حفل إجازة للطلاب الذين أتمّوا حفظ القرآن الكريم، حيث حصل 571 طالبًا وطالبة على شهادات الإجازة بعد استكمالهم برنامج الحفظ.
وأقيم الحفل في صالة 11 نيسان الرياضية وسط حضور جماهيري واسع، وبدأ بتلاوة عطرة من القرآن الكريم.
وشارك في البرنامج كلٌّ من والي شانلي أورفا حسن شلدك، ورئيس بلدية شانلي أورفا الكبرى محمد قاسم غولبنار، ومفتي الولاية رمضان تولان، والمديرة العامة لخدمات التعليم في رئاسة الشؤون الدينية سديدة أكبر، ورئيس هيئة مراجعة المصاحف والقراءات عثمان إييشن يورك، إلى جانب عدد كبير من المواطنين.
وفي كلمته، أكّد مفتي شانلي أورفا رمضان تولان أن تعليم الحفظ رحلة طويلة وشاقة، معربًا عن شكره لأسر الطلاب، ولمعلّمي القرآن، ولكل من أسهم في تخريج هذا العدد الكبير من الحفاظ.
من جانبها، قدّمت سديدة أكبر معلومات حول التعليم الديني المقدَّم في مراكز تعليم القرآن المنتشرة في عموم تركيا، مشددة على أهمية الحفاظ على مؤسسة الحفظ ودعمها وتعزيزها.
وعقب دعاء ألقاه رئيس هيئة مراجعة المصاحف والقراءات عثمان إييشن يورك، جرى تسليم شهادات الإجازة لـ571 طالبًا حافظًا أتمّوا تعليمهم خلال السنوات الثلاث الماضية.
واختُتم البرنامج بتقديم هدايا تذكارية للطلاب والحفاظ، والتقاط الصور الجماعية بهذه المناسبة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نُظم في أنقرة برنامج أكاديمي وتوعوي بعنوان «مقاومة فلسطين ونهضتها» بدعم من وزارة الشباب والرياضة، ناقش القضية الفلسطينية من زوايا فكرية وتاريخية وقانونية وإعلامية، مع التركيز على مفهومي المقاومة والنهضة، ودور الشباب في استعادة الوعي والمسؤولية تجاه فلسطين وبيت المقدس
أصدرت محكمة في عمان، الأردن، حكمًا يقضي بإحالة اثنين من مرضى السرطان إلى مركز لتحفيظ القرآن، لتلقّي تعليم وحفظ سور من القرآن الكريم كعقوبة بديلة.
تستقطب تركيا نحو 350 ألف طالب من أكثر من 200 دولة، لتصبح من أبرز وجهات التعليم العالي عالمياً، ومع تخرج هؤلاء الطلاب وعودتهم إلى بلدانهم، يتحولون إلى سفراء لتركيا، يبنون جسوراً دبلوماسية وتجارية وثقافية واجتماعية.
أصدرت مجلة (كلمة وقلم) وهي مجلة شبابية شهرية تُعنى بالعلم والثقافة، عددها لشهر ديسمبر متضمّنة ملفًّا خاصًا بعنوان( ما وراء الأصوات) تناولت فيه ماهية الفن الموسيقي من منظورٍ معرفي وروحي.